الاتحاد الوطني للشبيبة ألجزائرية **||** أمانه بلدية مجبر **||**
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الاتحاد الوطني للشبيبة ألجزائرية **||** أمانه بلدية مجبر **||**

الاتحاد الوطني للشبيبة ألجزائرية **||**أمانه بلدية مجبر**||**
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلاوسهلا بكم في منتديات الشبيبة و الرياضة ونتمنى أن تقضوا أمنتع الأوقات

 

 || العلم فى الإسلام || TaReK 77

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin



عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 20/01/2009

|| العلم فى الإسلام || TaReK 77 Empty
مُساهمةموضوع: || العلم فى الإسلام || TaReK 77   || العلم فى الإسلام || TaReK 77 Icon_minitimeالخميس يناير 29, 2009 6:25 am

اللغة العربية للصف الثالث الثانوي - الفصلين - العلم فى الإسلام
* أضواء على أحداث الموضوع :
* الإسلام يشمل النشاط الإنسانى كافة :
يخطئ من يظن أن العلم فى الإسلام لا شأن له بالعلم الكونى، أو العلم المادى، فالإسلام جاء شاملاً لضروب النشاط الإنسانى كافة، ومنها البحث الكونى يقول الله تعالى ( وسخر لكم ما فى السموات وما فى الأرض جميعاً منه) {سورة الجاثية : 13}

* الإسلام يقر المنهج العلمى :
فهو يدفع الإنسان إلى محاولة استكشاف ما هو مجهول، من هذا الكون، وظواهره على أساس من الثقة بقدرة الإنسان، وبالعلم فى مواجهة الطبيعة، فهو يفتح الباب واسعاً أمام العقل ليستنبط من أنواع العلوم مالا حصر له.

* الرسول (صلى الله عليه وسلم) يضرب أروع مثل فى المشورة :
فلقد كان الرسول (صلى الله عليه وسلم) كثير المشاورة لأصحابه وأصبحت هذه المشاورة قاعدة شرعية، ومع أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كان أكمل الناس عقلاً، إلا أن علوم الخالق لا متناهية ولذلك نجده يقول لأصحابه "أنتم أعمل بشئون دنياكم" وذلك فى بعض الأمور الدنيوية.

* الإسلام لا يقف أمام العقل :
فلا حدَّ إذن فى الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشرى من أنواع العلوم التى تتعلق بمصالح الناس، بل دفع فقهاء الإسلام إلى اعتبار الصناعات مثلاً فروض كفاية.

* العلوم التى تعتبر فرض كفاية :
كل علم لا يستغنى عنه فى قوم أمور الدنيا كالطب؛ فهو ضرورة لحفظ صحة الأبدان، وكالحساب فإنه ضرورى فى المعاملات وقسمة الوصايا والمواريث، وعلوم الكيمياء، والهندسة، لازمة للمجتمع، ودراستها عبادة.

* العالم الأكبر والعالم الأصغر :
لقد نبهنا القرآن الكريم منذ مئات السنين إلى أن البحث العلمى ينحصر فى مجالين العالم الأكبر، والعالم الأصغر قال تعالى (سنريهم آياتنا فى الآفاق وفى أنفسهم) وهذا ما يدعو إليه العلم الحديث الآن، فالبحث فى الآفاق (أقطار السموات والأرض)، والبحث فى الأنفس ينتهيان إلى اكتشاف قوانين الخلق؛ ومعرفة الخالق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
|| العلم فى الإسلام || TaReK 77
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد الوطني للشبيبة ألجزائرية **||** أمانه بلدية مجبر **||**  :: التعليم لثانوي :: لسنة الثانية ثانوي-
انتقل الى: